الباب الأول
التمهيدى
أ. خلفية البحث
مهارة الكلام هو التعبير الشفوى باللغة
للإتصال اليومى. و هو إحدى من أربع مهارات اللغوية هي : مهارة الإستماع و الكلام و
القرأة و الكتابة . و بين تلك الأربعة مهارات فالكلام يعتبر جزأ أساسيا في منهج
تعليم اللغة لأجنبية ، ويعتبره القائمون على هذا الميدان من أهم أهداف تعليم اللغة
الأجنبية.[1]
أما المخصول اللغوى للفرد في الكلام يتكون
من المفردات، فلن يقدر التكلم بااللغة العربية إلا بعد معرفته عن الألفاظ أو
المفردات تلك اللغة ويقدر على تركيبها فى الجمل. فتكون تدريسها أمر هام في تطبيق مهارة
الكلام.
و
المفردات إحدى عنصر من عناصر اللغة العربية لا يتجزء في تدريسها. و تدريس المفردات
مهمة في مهارة الكلام. وفي هذه التدريس يطلب المدرس ليخترع حالة الفراح في الفصل
حتى التلاميذ لا تخاف لتعليم
اللغة العربية. فلذالك يستخدم المدرس على الطريقة من أنواع الطريقة في تدريس المفردات. لإن الطريقة هي الوسيلة
التعليمية أن تساعد المدرس في تعليم اللغة العربية.
إستخدام
الطريقة يطلب المدرس ليستعمل الوسائل أيضا لكى لا سأم التلميذ في ذالك تدريس. و في
معهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان يستخدم الطريقة تغنى
كالطريقة في تدريس المفردات و الغناء المعاصر كالوسائل في تدريس المفردات لترقية
مهارة الكلام للمستوى الإعدادى.
الغناء هي عملية الناس التي يغرض الشعور
القلب. أن يغرض الغناء باستخدام ألة الغناء أو تصفيق اليدى و غيرها. الغناء أو
الأناشيط تلك القطع الشعرية التي يتحرى في تأليفها السهولة و تنظيما خاصا، وتصلح
لإلقاء الجمعي. وهو لون من ألوان الأدب محبب إلى التلاميذ.[2]
كما عرفنا المعهد دار االلغة هو أحد
المعاهد المعروفة بمدورا وحيث يتعلم فيه عديد من الطالبة من أنحاء الإندونيسية . لذالك يتكلام الطلاب و
الطالبة باللغتين
هم اللغة
الإندونيسية و اللغة العربية. يتحدث بها الطلاب في مرحلة الإعداد و المبتدئين و
أما اللغة العربية فيتكلم
بها الطلاب في مرحلة المتوسطين و المتقدمين مجبرين يوم وليلة. وهذا المعهد مشهور
باالكلام العربية.
ولذالك إختارت الباحثة أن تعرف على
إستخدام الغناء المعاصر في هذا المعهد. ولهذا أن تبحث الباحثة بموضوع إستخدام
الغناء المعاصر في تدريس المفردات لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار
اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان.
ب.حدود البحث
كيف إستخدام الغناء المعاصر في تدريس المفردات
لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور
بالنجائن باميكاسان ؟
ما العوائق في إستخدام الغناء المعاصر في
تدريس المفردات لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة و الدراسات
الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان ؟
ما السعي المستعمل في
إستخدام الغناء المعاصر في تدريس المفردات لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى
بمعهد دار اللغة و الدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان ؟
ج. أهداف البحث
لمعرفة إستخدام الغناء المعاصر في تدريس المفردات
لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة و الدراسات الإسلامية أكور
بالنجائن باميكاسان
لمعرفة العوائق إستخدام الغناء المعاصر في
تدريس المفردات لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة و الدراسات
الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان
لمعرفة السعي المستعمل في إستخدام الغناء
المعاصر في تدريس المفردات لترقية مهارة الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة
و الدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسان
د. أهمية البحث
أهمية هذا البحث من ناحية النظارية ليكون
أساسا لازما في إستخدام الغناء المعاصر و خصوصا في تدريس المفردات.
و من ناحية العملية فنأمل ليكون هذا البحث
إسهاما و مساعدة للمتخصصين أو للمدرس في تدريس اللغة العربية عن استخدام الغناء
المعاصر .و نأمل في النهاية أن يكون هذا البحث يساعد مدرس و مؤسسى المعاهد
الإسلامية و إداري المعهد دار اللغة و الدراسات الإسلامية أكور بالنجائن
باميكاسان.
ه. تحديد المصطلاحات
إستخدام : مصدار إستخدام بمعنى خدمة [3]
الغناء المعاصر : عملية الناس التي يغرضها الشعور
القلب باستخدام مشهور الغناء في هذ الزمان
التدريس المفردات :إستحضار كلمات اللغة العربية لغير الناطقين
بها بطرق و منهج و بيئة خاصة.
و القصد من هذ البحث أن يبين عملية و
العوائق و السعي في إستخدام التغنى كالطريقة من طريقة التدريس المفردات و الغناء
المعاصر كوسيلة من وسائل التدريس المفردات في اللغة العربية.
الباب الثاني
الدراسة النظرية
2.
تعريف المفردات
التعريف المفردات هو كلمة أو لفظة تدل على
معنى سواء كانت فعلا أم إسما أم آدة. فالفعل هو كل لفظ يدل على حصول عمل في زمن
خاص والإسم هو كل لفظ يسمى به إنسان أو حيوان أو نبات ، أو أي شيئ آخر. و الحروف
هو كل لفظ لا يظهر معناه كاملا إلا مع غيره.[4]
2. أهمية تدريس المفردات
قد يختلف خبراء تعليم اللغات في معنى
اللغة، وفي أهداف تعلمها. ومع ذالك فإنهم يتفقون على أن تعليم المفردات مطلوب
أساسا من مطلب تعليم اللغة الأجنبية و شرط
من شروط إجابتها.[5] وذالك
لإن الفرد لن يقدر على التكلم بااللغة الأجنبية قبل معرفته عن مفردات تلك اللغة
وقادر على تركيبها في الجمل فيها يستطيع المتكلم أن يفكر ثم يترجم فكره إلى كلمات
تحمل ما يريد. ومن العناصر اللغوية الموجودة فالمفردات هي أول العنصر الذي ينبغي
على المدرس تعليمها قبل العناصر الأخرى .
3.أهداف تدريس المفردات
إن تعليم المفردات لا يعنى أن الطالب
في تعليم اللغة الثانية قادرا على ترجمتها إلى اللغة الأم وإيجاد مقابل لها،
أوكانها قادرا على تحديد معانها في القوامس والمعاجم العربية فحسب، بل إن معيار
الكفاء في تعليم المفردات هو أن يكون الطالب قادرا على إستعمال الكلمة المناسبة في
المكان المناسب، حتى
يستطيع الإتصال بالعربية وعدد الأنما والتراكيب التى يسيطر عليها، و يستطيع إستخدامها
بكفاءة.[6]
4.طرق تدريس المفردات
الطريقة عبارة عن خطة عامة لاختيار و
تنظيم و عرض المادة اللغوية، على أن تقوم هذه الخطة بحيث لاتناعرض مع المدخل الذي
تصدر عنه و تنبع منه، و بحيث يكون واضحا أن المدخول شيئ مبدئ و الطريقة شيئ إجرائ.[7]
وأما الطروق المستخدمة في تدريس المفردات هي:
الطريقة السمعية الشفوية البصرية
وسمي هذه الطريقة بالطريقة التركيبية
لأنها تجمع بين الإستماع إلى اللغة أولا، ثم إعطاء الرد الشفوى، و قد أدخل العنصر
البصرى على التسمية نظرا للإعتماد عادة على وجود عنصر مرني، مثال الصوارة أو
الرسم، لمساعدة المتعلم على تكوين صورة واقعة عن معنى الصيغة اللغوي التي يجرى
تعلمها.[8]
طريقة التسلسل
طريقة التسلسل هي طريقة التعليم
المباشرة بدون ترجمة و على أساس المفاهيم دون شرح القواعد النحوية. وهي مكونة من
سلسلة من الجمل المرتبطة يسهل إداراكها.[9]
هذه الطريقة لا تحتاج إلى الوسائل
التعليمية في تطبيقها لأنها تعتمد إلى عدة جمل هينة و مرتبطة بعضها ببعض،
وباستخدامها في تدريس المفردات فاستغرق الطلاب بضعة كلمات في آن و جيز.
ب.الغناء
تعريف الغناء
الغناء هي عملية الناس التي يغرض الشعور
القلب. أن يغرض الغناء باستخدام ألة الغناء أو تصفيق اليدى و غيرها. الغناء أو
الأناشيط تلك القطع الشعرية التي يتحرى في تأليفها السهولة و تنظيما خاصا، وتصلح
لإلقاء الجمعي. وهو لون من ألوان الأدب محبب إلى التلاميذ.[10]
2 .وظيفة الغناء
أ. ينبت الحساس الطفل إلى الصوت،
والإيقاع، ولحن الصوت في اللغة العربية
ب. يدريب اللفظ مفيدة في اللغة العربية
ت. تطوير الأللعاب بالصوت في اللغة
العربية
ث. ليعرض المفردات الجديدة
ج. ليفهم المعنى عن المفردات
ح. ليفرح الطفل لتدريس اللغة العربية[11]
أساس إختيار الغناء
أ . أن تتصل بمناسبات و موضوعات إسلامية
عامة تتصل بالكون و الإنسان و الحياة
ب.أن تشجع حاجة من حاجات الأطفال في هذه
المرحلة ، مثل التغني الألعاب و الحفلات و ا لرحلات
وغيرها
ج.أن تساعد التلاميذ إحياء المواسم و
الأعياد و المناسبات السعيدة و نحوها
د. يجب أن تكون هناك التغني يتغني بها
أرباب الحرف كالفلاحين و الصيادين و العمل ليتغنها التلاميذ.
طريقة تدريس الغناء
يمهد المدرس لموضوع التغني بحديث قصير ،
أو أسئلة و جوبها إلى التلاميذ
يوقع المدرس لحن النشيد مستعينا – ما أمكن
– بآلة موسيقية، و يكرر هذا الإيقاع حتى تألفه آذان التلاميذ
يغنى المدرس التغنى وحده عدة مرات
يطلب من التلاميذ أن يشاركوه في الغناء
يغنى الأطفال التغنى وحدهم حتى يجيدوه
يناقش المدرس بعد ذالك بعض المعانى في
التغنى
و من هنا يتبين أن تدريس التغني يمر
بمرحلتين، مرحلة القراءة و الفهم و هذه يقوم بها مدرس اللغة العربية. و مرحلة
التلحين و تدريب التلاميذ على إيقاعة وإنشادة ملحنا. و مرحلة التلحين و التمرين
على أداء الموسيقى و هذه من اختصاص مدرس الموسيقي ما أمكن ذالك.[12]
الباب الثالث
منهج البحث
أ. معالجة البحث
في هذا البحث استخدمة الباحثة المنهج النوعى
لمعالجة هذا البحث وهو عملية التفسير التفاهمي ( understanding
interperative)،
وتركيز الملاحظة في هذا البحث هو إستخدام الغناء في تدريس المفردات لترقية مهارة
الكلام للمستوى الإعدادى بمعهد دار اللغة و الدراسات الإسلامية أكور بالنجائن
باميكاسان.
ب.حضور الباحثة
يكون حضور الباحثة في ميدان البحث خطواتها
مهمة في البحث النوعي، وحضوره فيه للحصول على نيل البيانات والمعلومات التي
يحتاجها لهداف البحث. و تحضر الباحثة في هذه المعهد كاالمشارك بستعمال الملاحظة
المشركة.
محل البحث
بالنسبة لاختارات الباحثة في هذا المكان
هو معهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن. وهو إحد المعاهد
المعروفة بمدورا .حيث يتعلم فيه عديد من الطالبة من أنحاء الإندونيسية . لذالك
يتكلام الطلاب و الطالبة باللغتين هم اللغة الإندونيسية و اللغة العربية. يتحدث
بها الطلاب في مرحلة الإعداد و المبتدئين و أما اللغة العربية فيتكلم بها الطلاب
في مرحلة المتوسطين و المتقدمين مجبرين يوم وليلة.
د.طرق جمع البيانات
إستخدام الباحثة في جمع المعلومات ثلاثة
طريقة أساسيا لنيل البيانات التي يختاجها، وهي:
الأول، المقابلة
المقابلة هي جادة موجهة نحو هدف محدى غير
مجرد الرغبة في المحادثة لذاتها. وفي تعريف المقابلة الأخرى هي المقابلة محادثة
موجهة يقوم بها شحص مع شحص اخر، أو شحص اخرين، هدافها استشارة أنواع معينة من
المعلومات لاستغلالها في بحث علمى وللأستعانة بها على التوجيه والتشخيص والعلاج.
المقابلة أدة هامة من أدوات جمع المعلومات
والتعريف إلى مشكلات الأفراد واتجاهاتهم نحو لقضايا المطروحة، تستخدم المقابلة في
مجالات كثيرة ومتعددة مثل الطب والصحافة والمجال التربوي واختيار الموظفين. و
تعتبر المقابلة نوعا من الإستبيان الشفوى.[13] تنقسم المقابلة من حيث طبيعة الأسئلة إلى
نوعين:
المقابلة المقننة : تحتوى على أسئلة
موضوعه سلفا وبشكل دقيق ومحددة الإجابة
المقابلة غير المقننة : ويتصف هذا النوع
من المقابلة بالمرونة والحرية التي تتيح للمفحوص التعبير عن نفسه بصورة تلقائية.[14]
ومن ذالك النوعين فاالمقابة المقننة و
المقابلة غير مقننة التي إستعملت الباحثة في هذا البحث لنيل البيانات والمعلومات
المتعلقة باستخدام الغناء المعاصر و العوائق في تدربس مهارة الكلام للمستوى الإعدادى
في معهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن.
وأما المقابلون في هذه المقابلة فهم :
المدرس اللغة العربية بمعهد دار اللغة
والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن.
بعض التلاميذ في دار اللغة والدراسات
الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن .
مدير المركز الطالبات في
معهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن
الثاني، الملاحظة
تعتبر الملاحظة أوسع وسائل جمع المادة
إنتشارا. فهي تستخدم في كافة أنواع البحوث التاريخية أما الفلاسفه فإنهم يقيمون
التأمل مقام الملاحظة. والأصل في استخدام الملاحظة العلوم التجرية الطبيعة إذ من
خصائص البحث التجريبي الملاحظة المنضبطة التي تقود إلى إختبارية صدق الفروض وذالك
عن طريق التجريب فلا يقف الباحث عند مجرد الملاحظة ووصفها بل يقوم بتغير بعض
المتغيرات ويحاول اختيار متغيرات اخرى بحثا وراء التفسير.[15]
هناك نوعان أساسيان من الملاحظة هما:
الملاحظة باالمشاركة و الملاحظة عن بعد. و الملاحظة باالمشاركة يعني نقص الباحث
لسوكيات المجموعة الملاحظة. و لملاحظة عن بعد (بدون المشاركة ) فإن الباحث يقف
بعيدا ولا يشارك في انشطة المجموعة التي يقوم
بملاحظها والمهم أن ا
يذكرهم بوجوده دائما ولا يفصح له عن أهدف الأحساسية إلا في مراحل الملاحظة
المتأخرة. ويرى بعض البانين أهمية التخفى وراء زجاج غير متبادل النفاد بحيث يستطيع
الباحث مراقبة المراهقين ولا يستطيعون رؤيته و لكن الانسب في نظرنا أن يقوم بإحدى الاعمال التي يكمن أن تتواجد بالقرب من
أماكن تجمعات المجموعة المراد مراقبتها.[16]
وفي هذالبحث العلمى تستخدم الباحثة
الملاحظة مشاركة لنيل البيانات الآتية:
أحوال البيئة المعهد دار اللغة والدراسات
الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن
أحوال التلاميذ المعهد دار اللغة
والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن خاصة للمستوى الإعدادى.
ومن النوعين السابقتين استخدام الباحثة
الملاحظة مشاركة في معهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن.
الثالث، التأريح
والوثائق
إن الأسبوب اتأريخي في البحث هو اسلوب
العلمي ينبع من ملاحظات الباحثة القائمة على مشاهداته للمخلفات التي تركها
الأقدمون أو من دراسته للكتابات التي دونت عنهم. وبااتلى هو ما يساعد الباحثة على
الوصل إلى استنتاجات و تعميمات.
سمى المنهج التاريخي احيانا بمنهج الوثائق
و ذالك امعانا في أهمية التفرقة بين مناهج البحث عن طريق الأداة التي تستخدمها، إذ
يستخدم منهج التاريخ الوثائق لبنيه. و يعرف الباحثة التاريخي لإنه عملية منظمة و
موضوعية لاكتشاف الأدلة و تحديدها و تقديمها و الربط بينها من اجل إثبات حقائق
معينة والخروج منها باستنتاجات تتعلق بأحداث جرت في الماضي انه عمل يتم بمرور
التقص الناقد لإعادة البناء و صمم ليحقق صادقا آمينا لعصر ماضي.
فالبحث التاريخي إذان بحث علمي وهو ضرورة
لا غنى عنها، لإن البحث التاريخي ليست بحثا في مادة التاريخ فحسب، وإنما يتناول كل
ظواهر جغرافيا كانت ام تربوية ام إجتماعية أم أساسية أم طبيعية. لإن لكل ظاهر
تاريخها واجراءت متصلة بالتعامل معها في الماضي.[17]
يعتبر فحص الدليل الوثائقي احد الخطوات
الهامة في المنهج التاريخي، وذالك لإن معظم الوثائق التاريخية اختصت احداثها دمة
اتاريخ إذ في الغالب ان لا تسمع دور الوثائق بتمليك الباثين، ووثائق نتناول
احداثنا صنعها افراد على قيد الحياة.
و تستخدم الباحثة في هذه المنهج لنيلا
لبيانات الأتية :
عدد المدرسين في المعهد دار اللغة
والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن .
عدد السكان أو الطلاب الذي يتعلمون في
المعهد دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن .
لمحة موجوزة عن المعهد دار اللغة
والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن.
ه. تحليل البيانات
والخطوات المهمة بعد جمع البيانات أو
المعلومات هي التحليل عن البيانات
المجموعة. و استعمال الباحثة الدراسة الوصفية في هذه البحث.
و استعمال الباحثة المنهج الوصفية لتحليل
المسائل الموجودة المصدوقة من هذه المنهج يفهم ان بعد جمع البيانات يستمر بتفصيلها
او ارخدادها ثم يقوم بالتلخيص. وبعد ذالك صور الباحثة موضوعية بالكلماة او الجمل
ويقوم بتفصيلها ثم يقارنها بالنظريات للأساسيات على حسب الموضوع. و في استخدام هذه
المنهج اختيار الباحثة بطريقة الإستقرائية.
و طريقة الإستقرائية هي الطريقة المختارة
في تحليل البيانات، ومما تتضمنها هذه الخطوات : تنظيم البيانات في جدوال أو رسوم
بيانية، تلخيص البيانات، قراءة الأشكال التي تمثيل البيانات، تفسير البيانات،
اجراء العمليات الإحصائية.[18]
ف .تحقيق النتائج البحث
إن مما ينبغى توقيعه عندل تكليف التلاميذ
بأداء نشاط لغوي معين هو تفاوتهم في مستوى هذا الأداء. فالفروق الفردية حقيقة لا
يمارى فيها أحد، مما يفرض على التربية أن تؤتي كل تلميذ ما يستحقه من عناية، وم
يلزمه من محتوى و وقت من تعلم.[19]
ويستلزم ذالك من منهج اللغة العربية
الإلتفات إلى أن اكتساب المهارات اللغوية مسألة فردية إلى حد الكبير ومن تهيئت الطريقة
الصحيحة كل تلميذ عند اكتسابه هذه المهارات، فالمران الكافى هو ما يحتا إليه بعد
ذالك لإبراز مهارته، مما يلتزم وضع خطة لتحديد مدى اكتساب كل تلميذ لهاذه
المهارات، وكذالك تنميتها عنده مما يناسبهم من أسلوب.[20]
يعرف التثليث على أنه مدخل تعددى لجمع
البيانات في البحث العلمى. فهو يعتمد على طريقتين أو أكثر في جمع البيانات يقصد
دراسة عصرما في سلوك الإنساني. وهو أسلوب في البحث يشترك فيه الكثيرون من حيث
المبدأ ألا إنه قليل الإستخدام من الناحية العلمية.
فالمتهج
التثليث لا يعتمد على تثليث الإدة فقط بل تثليث الزمان وتثليث الباحثة هذه
إلى جانب الصفة الألى وهي التثليث الطرائق.
ولأجل معرفة وتحقيق وتقسط على البيانات
تقدم الباحثة الخطوات فيه كما يلى:
أداء جمع البيانات أو المعلومات بالطرق
المذكورة
التحليل و التفسير على مجموعة البيانات
الرجوع إلى الخبراء من الطلاب المثالى أو
مدرس اللغة العربية في الميدان وإلى مدير معهد
دار اللغة والدراسات الإسلامية أكور بالنجائن باميكاسن.
التثبيت على البيانات التي حققها الأشخاص
الخبراء
تقديم البيانات الصحيحة والصادقة
ق.خطوات البحث
الخطوات الأولى : تقديم الموضوع
الخطوات الثانية : الملاحظة
الخطوات الثالثة : أداء المقابلة
الخطوات الرابعة : جمع البيانات التي تتصل
بالموضوع
الخطوات الخامسة : تحليل البيانات
[1]
الدكتور محمود كامل الناقة، تعليم اللغة العربية للناطقينبها
بلغات الخرى، جامعة أمالقرى ، المملكة العربية السعودية ،1985،ص: 151
[2]
الدكتور عالى احمد مدكور، تدريس فنون اللغة العربية، دار
الشواف، 1991، ص: 251
[4]
على الجارم و مصطفى أمين. النحو الواضح في قواعد العربية
الجزء الأول، دار المعارف ، مصرى ، 1966 ص: 15
[5]
متقين سعيد،لامدخل إلى طرق تعليم اللغة الأجنبية ،اللأحكام ، أو جونج فاندونجنج :1998، ص ، 94
[6]
نفس المرجع،ص، 94
[7]
محمود كامل الناقة، المرجع السابق، ص: 46
[8]
نائف خرما، علي حجاج، اللغات الأجنبية تعليمها و تعلمها،
عالم المعروفة، الكويت ، 1988،ص:176
[9]
دوجلاس بروان ، أساس تعليم اللغة و تعليمها، دار النهضة
العربية، بيروت ، ص: 54-56
[10]
الدكتور عالى احمد مدكور، تدريس فنون اللغة العربية، دار
الشواف، 1991، ص: 251
[12]
نفس المرجع، ص: 253
[13]
نفس المراجع، ص، 73-74
[14]
نفس المراجع، ص، 76
[15]
عبد الرحمن أحمد عثمان، البحث العلمي، ص، 131
[16]
نفس المراجع، ص، 132
[17]
سامي عريفج، ص، 121-124
[18]
خالد حسين مصلح و أصحابه، في منهج البحث العلمى وأساليبه،
(عمان: مجدلاوى، 1999) ،ص، 73
[19]
رشدي أحمد طعيمة، مناهج تدريس اللغة العربية بالتعليم الأساسي
(مدينة نصر : دار الفكر العربي، 1998م) ص، 37
[20]
نفس المراجع، ص، 39
Tidak ada komentar:
Posting Komentar